بومبيو الكلمات و المشاهد
2/60
2/61
2/62
2/63
2/64

2/65

2/66

2/67 الأمانة و الترويج للباطل

2/68

الطاجيك، حوالي 25%.
الهزارة، حوالي 3%.
البلوش، حوالي 2%.
التركمان، حوالي2%.
الأوزبك، حوالي7,5%.
مجموعات أخرى، 2,5%
2/69

2/70

2/71

2/72

2/73

2/74

2/75

2/76

2/77

2/78

2/79

معاوية بن أبى سفيان
معاوية بن أبى سفيان
* عن ابن أبي عميرة: أن رسول الله صلى الله عليه و سلم دعا لمعاوية فقال: «اللهم علمه العلم، واجعله هاديا مهديا، واهده واهد به».
* عن معاوية بن أبى سفيان قال:
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: «إنك إن اتبعت عورات الناس أفسدتهم».
* قاله الحافظ ابن عساكر.
هو: معاوية بن أبي سفيان
وهو الذي بنى القبة الخضراء بدمشق وسكنها أربعين سنة،
* في ربيع الأول من هذه السنة – سنة إحدى وأربعين من الهجره – دخل معاوية بن أبى سفيان إلى الكوفة فخطب الناس بها خطبة بليغة بعد ما بايعه الناس واستوثقت له الممالك شرقا وغربا، وبعدا وقربا، وَسَمي هذا العام: عام الجامعة لاجتماع الكلمة فيه على أمير واحد بعد الفرقة.
فولى معاوية بن أبى سفيان قضاء الشام لفضالة بن عبيد، ثم بعده لأبي إدريس الخولاني.
وكان على شرطته قيس بن حمزة، وكان كاتبه وصاحب أمره سرحون بن منصور الرومي، ويقال إنه أول من اتخذ الحرس وأول من حزم الكتب وختمها، وكان أول الأحداث في دولته رضي الله عنه.
معاوية بن أبى سفيان
خروج طائفة من الخوارج عليه
وكان سبب ذلك أن معاوية بن أبى سفيان لما دخل الكوفة وخرج الحسن بن علي وأهله منها قاصدين إلى الحجاز،
قالت فرقة من الخوارج - نحو من خمسمائة -: جاء ما لا يشك فيه فسيروا إلى معاوية بن أبى سفيان فجاهدوه، فساروا حتى قربوا من الكوفة وعليهم فروه بن نوفل، فبعث إليهم معاوية بن أبى سفيان خيلا من أهل الشام فطردوا الشاميين،
فقال معاوية بن أبى سفيان: لا أمان لكم عندي حتى تكفوا بوائقكم.
فخرجوا إلى الخوارج
فقالت لهم الخوارج: ويلكم ما تبغون؟
أليس معاوية بن أبى سفيان عدوكم وعدونا؟ فدعونا حتى نقاتله فإن أصبناه كنا قد كفيناكموه، وإن أُصبنا كنتم قد كفيتمونا.
فقالوا: لا والله حتى نقاتلكم.
فقالت الخوارج: يرحم الله إخواننا من أهل النهروان كانوا أعلم بكم يا أهل الكوفة، فاقتتلوا فهزمهم أهل الكوفة وطردوهم.
ثم إن معاوية بن أبى سفيان أراد أن يستخلف على الكوفة عبد الله بن عمرو بن العاص،
فقال له المغيرة بن شعبة: توليه الكوفة وأباه مصر وتبقى أنت بين لحيي الأسد؟
فثناه عن ذلك و ولى عليها المغيرة بن شعبة، فاجتمع عمرو بن العاص بمعاوية
فقال: أتجعل المغيرة على الخراج؟
هلا وليت الخراج رجلا آخر؟
فعزله عن الخراج وولاه على الصلاة،
فقال المغيرة لعمرو في ذلك،
فقال له: ألست المشير على أمير المؤمنين في عبد الله بن عمرو؟
قال: بلى!
قال: فهذه بتلك.
متى تتجمل فى الجوهر و المظهر؟
